الصحفية إسراء، التي تم تكليفها بالكتابة عن فندق بيرا بالاس في بيوغلو بإسطنبول، أثناء فحص الفندق، تدرك أن إحدى الغرف هي باب عام 1919. تسافر عبر هذا الباب إلى اسطنبول عام 1919، الفترة الأخيرة من الإمبراطورية العثمانية، وتجد نفسها متورطة في مؤامرة سياسية ضد مصطفى كمال أتاتورك. عندما تلتقي إسراء بهليت، المالكة الغامضة لأحد أندية إسطنبول المجنونة، ترى أن 1919 اسطنبول مختلفة تمامًا عما هو معروف.