ويحرص إقبال، وهو نجل شرطي متقاعد، على أن يصبح شرطيا أيضا، لكنه يفشل في تولي مسؤولية طموحه. في حاجة إلى الحافز، يضع والد إقبال ابنه في مهمة لتتبع قوس رحلة ضابط شرطة ملهم، ألوري سيتا راما راجو. تأخذ الرحلة إقبال إلى كوتافالاسا وداراكوندا وفيزاج وحيدر أباد ، وكلها الأماكن التي أدى فيها ألوري واجباته وترك علامة لا تمحى في القضاء على الفساد والجريمة.