يحكي الفيلم قصة أنسا، بائعة أرفف سوبر ماركت بعقد لمدة صفر ساعة، والتي أصبحت فيما بعد فارزًا للبلاستيك القابل لإعادة التدوير، وهولابا، عامل تنظيف الرمل، ومدمن الكحول، والذي أصبح فيما بعد مدمنًا للكحول سابقًا، والذي تقابلت مساراته عن طريق الخطأ، والذي، على الرغم من ذلك، الشدائد وسوء الفهم، حاول بناء نوع من العلاقة على الجانب القاسي من رفاهية الدولة.